يقدم الكتاب نهجا ثوريا لتربية الأطفال مع اثني عشر الاستراتيجيات الرئيسية التي تعزز نمو الدماغ السليمة، مما يؤدي إلى أكثر هدوءا، والأطفال أكثر سعادة. الكتاب شرح وتجعل الوصول إليها، هذا العلم الجديد لكيفية دماغ الطفل هو السلكية وكيف ينضج. “الدماغ الطابق العلوي“، والذي يتخذ القرارات وأرصدة العواطف، قيد الإنشاء حتى منتصف العشرينات. وخاصة عند الأطفال الصغار، والدماغ الأيمن والعواطف لها يميلون إلى الحكم على منطق الدماغ الأيسر. لا عجب الاطفال رمي نوبات الغضب، والكفاح، أو نكد في صمت. من خلال تطبيق هذه الاكتشافات لتربية الأطفال اليومية، يمكنك تحويل أي فورة، حجة، أو الخوف إلى فرصة لدمج الدماغ طفلك وتعزيز النمو الحيوي. نختصر فصول الكتاب متضمنة الاستراتيجيات كالتالي:
الفصل الأول: التكامل بين جزئي الدماغ الأيمن والأيسر، فالجزء الأيسر من الدماغ معني بالمنطق والأيمن بالعاطفة والمشاعر، يتكون العقل من أجزاء مختلفة ولها وظائف مختلفة.
– الجزء الأيسر: مسؤول عن التفكير المنطقي وترتيب الأفكار.
– الجزء الأيمن: يساعد في الإحساس بالمشاعر وقراءة لغة الجسد والعلامات غير اللفظية.
– عقل الزواحف: يتعامل حسب الفطرة ويأخذ القرارات السريعة التي تحافظ على البقاء.
– عقل الثدييات: مسؤول عن التواصل والعلاقات.
– جزء مسؤول عن التعامل مع الذاكرة وآخر لاتخاذ القرارات الأخلاقية.
يبدو أن العقل له العديد من الشخصيات بعضها يتعامل بمنطقية والآخر بغير منطق.
الاسترتيجيات:
١- التعامل مع موجات المشاعر ومحاولة السيطة عليها عن طريق الاعتراف بها وتحديدها ثم نقلها للجزء الأيسر من الدماغ
٢- سرد القصص لتهدئة المشاعر الكبيرة، تسعد القصص علي تهدئة المشاعر المضطربة فالأفكار والتسلسل ينقلها بسلاسة للدماغ الأيسر للتخفيف من حدتها واضطرابها.
الفصل الثاني: التكامل بين جزئي الدماغ الأعلى والأسفل، الجزء الأعلى من الدماغ
٣- مناشدة الجزء العلوي من الدماغ.
٤- مرن الجزء الأعلى من الدماغ.
٥- حرك الجسد لتتجنب ضياع الفكر
الفصل الثالث: دمج الذاكرة للنمو و وتخطي العثرات
٦- اعادة الذكريات
٧- صنع تشكيلات جديدة
الفصل الرابع: دمج أجزاء عديدة من الذات
٨- علم طفلك أن المشاعر تأتي وتذهب
٩- الانتباه لما يحدث بالداخل
١٠- العودة الى المحور
الفصل الخامس: التكامل بين الذات والآخرين
١١- اعمل على امتاع بعضكم بعضا
١٢- تعليم الطفل النقاش من منظور “نحن”
