ابناؤنا جواهر ولكننا حدادون

الاستراتيجية المثلى للتربية:

  1. بناء الثقة
  2. اصطياد الايجابيات
  3. اعادة توجية السلبيات
  • بناء الثقة:
    • ازالة الخوف
    • الكف عن محاولة التحكم والسيطرة والوصاية والرغبة الجامحة في تحقيق نتائج معينة
    • اللعب والمرح
    • مصادقة الابن
    • الحب بلا شروط
    • التفهم
    • الاحترام
    • لمسة حنان
    • القدوة
    • اكثر من الايداعات
  • افعل (اشارة خضراء):
    • الابتسامة
    • كلمات لطيفة
    • تحمل المسؤولية
    • اصطد الايجابيات
    • امدح وشجع
    • اعتذر عن اخطائك المقصودة وغير المقصودة
    • اظهر حبا وتقبلا لامشروط
    • اعطهم الحرية واحترم ارائهم
    • اوف بوعودك وكن كريما
    • استمع لهم وتفهمهم
  • لاتفعل (اشارة حمراء):
    • تجنب العبوس والصوت العالي
    • تجنب الكلمات القاسية
    • تجنب الغضب وفقدان السيطرة
    • تجنب اللوم
    • تجنب اصطياد السلبيات
    • تجنب النقد والتثبيط
    • تجنب كثرة القوانين والميل للتحكم
    • تجنب اخلاف الوعود والانانية والقسوة
    • تجنب كثرة الوعظ والنصائح
  • اصطياد الايجابيات:
    • ركز على الايجابيات وطرق المكافأة اكثر من السلبيات وطرق العقاب
    • احرص اكثر ان تكون المكافآت معنوية مثل الشكر والمدح
    • يجب ان نشعر بواجبنا التربوي عندما يحسن اطفالنا التصرف وعندما يتعلمون من اخطائهم فنفاجئهم بالتعزيز الايجابي
    • حافظ على الهدوء والابتسامة اغلب الوقت
    • التركيز على الدعم والتأكيد الإيجابي ورفع المعنويات
    • المكافأة والثواب ليس وسيلة مباشرة لتعديل السلوك، وانما وسيلة لبناء الثقة وتقوية العلاقة ممايؤدي إلى تعديل السلوك بشكل غير مباشر.
  • إعادة توجيه السلبيات:
    • فصل الطفل عن سلوكه السلبي، التركيز على الخطأ فقط
    • قياس درجة فداحة الخطأ، فالبسيط تجاوزه وتجاهله ممايعزز الثقة
    • قياس مدى تعمد الخطأ، فإن كان غير متعمد فالأفضل تجاوزه
    • ضرورة فهم الدوافع الحقيقية الإيجابية التي يحاول الطفل تلبيتها من خلال سلوكه الخاطئ، ثم اعطاء البدائل الجيدة.
    • ضرورة تقويم السلوك الخاطئ بعد وضعه ضمن مجموعة السلوكيات الجيدة التي يقوم بها الطفل.
    • لاتضخم السلوك الخاطئ.
    • ” أفضل طريقة لنمنع أولادنا من الوقوع في الخطأ هو منعهم من القيام بأي شئ!”
    • اذا اخطأ الاطفال فلا تسامحوهم! لانهم لم يفعلوا ذنبا يحتاج الى عقوبة او إلى مسامحة! إذا اخطأ الاطفال فذلك يعني أنهم يتعلمون، وإذا تعلم الأطفال فهل ينبغي ان نسامحهم؟!
    • استبدال العقوبات بالاتفاقيات، بحيث لاتخل بالثقة ولا تخدش المحبة.
    • اذا اخطأ طفلك، انظر في عينيه مباشرة وأعد عليه مافعله باختصار لاتتجاوز نصف دقيقة ثم خذ نفسا واشعر بالهدوء النفسي ثم انظر الى وجهه بطريقة تشعره انك إلى جانبه ولست ضده وانك تحبه ولكنك لاحب سلوكه، أخبره انه طفل طيب وانك راض عنه ولكنك غير راض عن سلوكه، وانك تتوقع منه سلوكيات مختلفة تحقق قصده الإيجابي، وانك ما أنبته إلا لأنك تحبه، ثم ضمه إلى صدرك بقوة!

معلومات الكتاب:

أبناؤنا جواهر ولكننا حدادون

المؤلف:

د. مسلم تسابحجي

سيتوفر الكتاب في مكتبة جرير قريباً بإذن الله

http://www.jarir.com/arabic-books-345495.html

image_pdfimage_print



مبادرة أوقفة


اتصل بنا